الزعتر................
تستعمل أوراق الزعتر لعلاج كثير من الأمراض.
يستعمل لعلاج الكحة والسعال
ويمكن غليه واستعماله كمضمضة لعلاج اللثة بالفم
أو غرغرة لالتهاب الحلق.
ويمكن استعمالها كبخار لأن به مادة ثيمول التي تقضي علي البكتيريا وفيروس الحلأ (هربس) وبعض الطفيليات.
والزعتر يحسن الهضم ويرخي العضلات الناعمة (اللينة أو الباسطة)
ويقلل البروستاجلاندين الذي يسبب تقلصات في العضلات لهذا يفيد الرياضيين ويقضي علي الطفيليات المعوية.
ويستعمل كمسحوق في غيار الجروح المتقيحة وكمنفث للبلغم ويقلل التقلصات ويفيد في بداية نزلات البرد والصداع .
ويمنع والشد العضلي.
ان نبات الزعتر الى جانب أنه يزيد الشهية لتناول الطعام فهو يحتوى على مادة الكارفكرول وهى مسكنة ومطهرة وطاردة للبلغم ومضادة للنزيف والاسهال.
ان الزعتر يحتوى على مواد راتنجية مقوية للعضلات وتمنع تصلب الشرايين وطاردة للاملاح.
الزعتر يحتوى أيضا على مواد مضادة للاكسدة مما يمكن الاستفادة منه باضافة زيت الزعتر الى المواد الغذائية المعلبة
مثل (علب السمن) ليمنع الاكسدة بدلا من اضافة مواد صناعية قد تضر بصحة الانسان.
وأن احتواء نبات الزعتر على مواد شديدة تعمل على تقوية الجهاز المناعى لدى الانسان
ورق الزعتر لا يساعد في تخفيض الكرش ويعتبر الزعتر من النباتات المشهورة وعليها دراسات علمية متميزة
واليكم اهم استعمالاته:
1 ـ لعلاج الربو والتهاب الشعب الهوائية.
2 ـ السعال الديكي.
3 ـ مضاد للسموم في جسم الانسان.
4 ـ طارد للغازات والارياح.
5 ـ مضاد للمغص ومهدىء متوسط.
6 ـ نقص الشهية.
أما طريقة تناوله :
تغلى عروقه المزهرة و أوراقه مع الماء و تشرب ( كالشاي ) .
ونحب أن نضيف أن الزعتر يسبب الإمساك (القبض) أيضا
والحمد لله الذي أنعم على عباده بنعم لا تعد ولا تحصى فهو الخالق المبدع الذي ما خلق شيئا ولا اخرج زرعا الا لحكمة بالغة,
قوله تعالى (أفرأيتم ما تحرثون ءأنتم تزرعونه أم نحن الزارعون) .